عرض ما يعرف بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي وهو الذراع المغاربي لتنظيم القاعدة العالمي صورا للرهائن الذين يحتجزهم التنظيم ليثبت عدم مسؤليته عن الرهائن المختطفين من مخيمات اللاجئين الصحراويين .
وكان التنظيم قد نفى اي صلة له بعملية الاختطاف التي تمت بمخيمات اللاجئين الصحراويين في حق اصدقاء الشعب الصحراوي.
وعينت اسبانيا سفيرا سابقا لديه خبرة في شؤون القارة الافريقية كمكلف بملف الرهائن المختطفين وهو السفير انطونيو سانشير الذي قام الشهر الماضي باول زيارة له الى مالي .