إختارت مجموعة من الشباب الصحراوي بمدينة العيون المحتلة عام 2010 فن الراب العالمي كوسيلة للتحسيس بواقع الاحتلال بالمناطق المحتلة.
وإستطاعت الفرقة وعن طريق الاستفادة من شبكة الانترنت خاصة موقع اليوتوب إعداد عدة أشرطة فنية بأغاني الراب تتحدث فيها عن الواقع المزري للمواطن الصحراوي بالمناطق المحتلة. كما تنتقد سياسة الاحتلال المغربي من عنصرية وتهميش ضد كل ماهو صحراوي.
واختارت الفرقة الغناء باللهجة المغربية "الدارجة" حتى توصل صوتها الى الشارع المغربي خاصة المواطن المغربي البسيط الذي المغيب عن حقيقة الاوضاع في المناطق المحتلة.
وبذلك استطاعت هذه الفرقة ورغم تواضع امكانياتها ان تخترق جدار الصمت المضروب على المناطق المحتلة.
لمشاهدة الاغاني التي انتجتها الفرقة الصحراوية :