شرع اليوم الخميس وكيل الأمين العام لعمليات حفظ السلام، السيد إرفيه لادسوس، في زيارة عمل إلى الأراضي المحتلة ومخيمات اللاجئين الصحراويين لبحث التحديات التي تواجه بعثة المينورسو.
وقد لاحظ مراقبون تعزيز الاجراءات الامنية خاصة في الطريق الرابط بين مدرسة 27 فبراير والشهيد الحافظ وهذا بسبب التطورات الامنية التي تمر بها المنطقة منذ نهاية العام الماضي.
واجري المبعوث الاممي محادثات مع السيد امحمد خداد المنسق الصحراوي مع المينورسو قبل ان يتوجه الى ولاية بوجدور اي مدرسة 27 فبراير سابقا أين حظي باستقبال جماهيري حاشد خصصته جماهير الولاية لضيف الشعب الصحراوي ، كما زار المسؤول الاممي مدرسة ابتدائية وعقد لقاء مع المجلس الشعبي الولائي.
واستقبل الوفد الاممي بعدها من طرف رئيس الجمهورية الامين العام لجبهة البوليساريو السيد محمد عبد العزيز ،حيث اجرى الطرفان محادثات رسمية .
وقد قام المسؤول الاممي امس الثلاثاء بزيارة لمدينة العيون المحتلة حيث "اعرب عن سعادته لزيارة البعثة من أجل بحث التحديات التي تواجهها، معربا عن تطلعه للقاء المراقبين العسكريين الذين قال إنهم يقومون بعمل نبيل في ظروف صعبة.
وأبرزت مصادر اعلامية اممية ان هذه الزيارة هي الاولى التي يقوم بها رئيس إدارة عمليات حفظ السلام للبعثة منذ أربعة عشر عاما.
وقد لاحظ مراقبون تعزيز الاجراءات الامنية خاصة في الطريق الرابط بين مدرسة 27 فبراير والشهيد الحافظ وهذا بسبب التطورات الامنية التي تمر بها المنطقة منذ نهاية العام الماضي.
واجري المبعوث الاممي محادثات مع السيد امحمد خداد المنسق الصحراوي مع المينورسو قبل ان يتوجه الى ولاية بوجدور اي مدرسة 27 فبراير سابقا أين حظي باستقبال جماهيري حاشد خصصته جماهير الولاية لضيف الشعب الصحراوي ، كما زار المسؤول الاممي مدرسة ابتدائية وعقد لقاء مع المجلس الشعبي الولائي.
واستقبل الوفد الاممي بعدها من طرف رئيس الجمهورية الامين العام لجبهة البوليساريو السيد محمد عبد العزيز ،حيث اجرى الطرفان محادثات رسمية .
وقد قام المسؤول الاممي امس الثلاثاء بزيارة لمدينة العيون المحتلة حيث "اعرب عن سعادته لزيارة البعثة من أجل بحث التحديات التي تواجهها، معربا عن تطلعه للقاء المراقبين العسكريين الذين قال إنهم يقومون بعمل نبيل في ظروف صعبة.
وأبرزت مصادر اعلامية اممية ان هذه الزيارة هي الاولى التي يقوم بها رئيس إدارة عمليات حفظ السلام للبعثة منذ أربعة عشر عاما.