اوردت جريدة البوبليكو الاسبانية واسعة الانتشار في عددها ليوم 21 سبتمبر 2014 ، ان الشابة الصحراوية محجوبة محمد الداف اخبرت الجريدة انها مرغمة على البقاء في المخيمات، و ان بقاءها أمر خارج عن إرادتها لان والدها كان من ارغمها على البقاء، وفي البداية اتصل بها ليخبرها ان جدتها مريضة وهي بدورها لم تتردد في الذهاب الا انها تفاجأت، وعندما حان تاريخ عودتها تفاجئت بهم يصادرون جواز سفرها و هاتفها، الا انهم ارجعو لها كل ذلك فيما بعد، و بعد الضغوط التي قامت بها العائلة الاسبانية عرض عليها ابوها البقاء لمدة شهرين كشرط لعودتها الا انها رفضت لانها متأكدة أن ذلك محاولة لاستدراجها فقط و أن ابوها بعد ذلك سيغير من رأيه.
المسألة حسب الشابة محجوبة تتعلق بما تعتبره العائلة "شرف و كرامة العائلة" و بالتالي فإن عائلتها تتعرض لضغوط كبيرة من طرف المجتمع الذي يصل بعضه الى القول انه ينبغي ان لا يتم الاستماع الى محجوبة اصلا، لانها لا تعرف صالحها و ما زاد من التعقيد هي ان محجوبة البنت الوحيدة بين اخوتها.
محجوبة في الحوار تقول انها تريد العودة الى اسبانيا حالا و تعتبر المسالة مسألة حقوق انسان و حرية شخصية.
واضافت الجريدة ان المكالمة تمت باللغة الكاتالونية لكي لا تفهم العائلة مضمونها.
المسألة حسب الشابة محجوبة تتعلق بما تعتبره العائلة "شرف و كرامة العائلة" و بالتالي فإن عائلتها تتعرض لضغوط كبيرة من طرف المجتمع الذي يصل بعضه الى القول انه ينبغي ان لا يتم الاستماع الى محجوبة اصلا، لانها لا تعرف صالحها و ما زاد من التعقيد هي ان محجوبة البنت الوحيدة بين اخوتها.
محجوبة في الحوار تقول انها تريد العودة الى اسبانيا حالا و تعتبر المسالة مسألة حقوق انسان و حرية شخصية.
واضافت الجريدة ان المكالمة تمت باللغة الكاتالونية لكي لا تفهم العائلة مضمونها.