وستعكف هذه الايام على واقع الشعب الصحراوي الكفاحي في مختلف تجلياته وأبعاده وأفاق الحل المنصف العادل والنهائي ومسؤولية الأمم المتحدة تجاه الشعب الصحراوي وحقه في تقرير المصير.
جدير بالذكر أن هذه الأيام أصبحت تقليدا في العمل التضامني للجمعية منذ سنة 2008 وتتميز دوما بمشاركة العديد من الشخصيات المهمة الممثلة لمختلف الطيف السياسي ومنظمات المجتمع المدني الأسباني.
وقبل ان تنطلق هذه الأيام كانت منطقة البليار قد عرفت في بحر الأسبوع الماضي،زيارة للأخ عضو الأمانة الوطنية ،رئيس المجلس الوطني الصحراوي الأخ خطري أدوه الذي كانت له العديد من اللقاءات والمشاورات مع المسوؤلين الرسمين بالمنطقة الذين جددوا تضامنهم مع كفاح الشعب الصحراوي.
