بعد دقيقة صمت ترحما على أرواح شهدائنا البررة، قدم الأخ الوزير المحاور الكبرى للوثيقة، ومقييماً الوضع السياسي الراهن وطنيا وجهوياً ودولياً. ليفتتح النقاش للحضور،مركزاً على:
- تعزيز الوحدة الوطنية باعتبارها الصخرة التي تنكسر عليها كافة المؤامرات.
- الوضع الداخلي وتقوية الجبهة الداخلية.
- تقويم عمل الجاليات ودورها في إنجاح خطة الإستنفار.
وقد تميز النقاش بنوع من الديمقراطية والشفافية في الطرح والمعالجة بالرأي والرأي الآخر.
ونؤكد على :
- تعزيز سبل تقوية الوحدة الوطنية باعتبارها صمام آمان لمسيرتنا النضالية كون الجالية الصحراوية جبهة متقدمة للفعل الثوري تتطلب وعياً براهنية اللحظة التاريخية.
- تمسكنا بالممثل الشرعي والوحيد الجبهة الشعبية في تحقيق تطلعات شعبنا في الحرية والإ ستقلال.
عن المكتب الإعلامي لجمعية الوسط الفرنسي