فاز حزب جبهة التحرير الوطني بأغلبية مقاعد المجالس البلدية ومجالس الولايات، إثر انتخابات الخميس في الجزائر، بحسب ما أعلن، الجمعة، وزير الداخلية دحو ولد قابلية.وفاز حزب جبهة التحرير، الذي يملك الأغلبية في البرلمان، بالأغلبية المطلقة للمقاعد في 159 بلدية من 1541 بلدية في البلاد، وبالأغلبية النسبية في 832 مجلساً بلدياً وولائياً، بحسب المصدر ذاته.
وتقدم حزب جبهة التحرير على التجمع الوطني الديمقراطي بزعامة رئيس الوزراء السابق أحمد أويحيى الذي فاز بالأغلبية المطلقة في 132 بلدية، وبالأغلبية النسبية في 215 مجلساً ولائياً.
ويأتي بعد هذين الحزبين المستقلون الذين سيطروا على 17 بلدية، ثم التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية (معارضة) الذي فاز بالأغلبية المطلقة في 13 بلدية أساساً في معقله بمنطقة القبائل شرق العاصمة الجزائرية.
وشكلت الحركة الشعبية الجزائرية مفاجأة هذه الانتخابات، حيث فازت بالأغلبية المطلقة في 12 بلدية.
وقد حصل هذا الحزب، الذي يرأسه وزير البيئة الحالي عمارة بن يونس، على ترخيصه في إطار الإصلاحات السياسية التي قام بها الرئيس بوتفليقة في نيسان/أبريل 2011 للوقاية من عدوى الربيع العربي.
وكانت نسبة المشاركة في هذه الانتخابات ضعيفة، غير أنها سجلت ارتفاعاً قياساً بالانتخابات التشريعية (43.1%). وبلغت نسبة المشاركة 44.27% من نحو 21 مليون ناخب، بحسب أرقام وزير الداخلية.
وكانت نسبة المشاركة أهم رهان في هذه الانتخابات التي شارك فيها 52 حزباً و179 لائحة مستقلة.
وتقدم حزب جبهة التحرير على التجمع الوطني الديمقراطي بزعامة رئيس الوزراء السابق أحمد أويحيى الذي فاز بالأغلبية المطلقة في 132 بلدية، وبالأغلبية النسبية في 215 مجلساً ولائياً.
ويأتي بعد هذين الحزبين المستقلون الذين سيطروا على 17 بلدية، ثم التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية (معارضة) الذي فاز بالأغلبية المطلقة في 13 بلدية أساساً في معقله بمنطقة القبائل شرق العاصمة الجزائرية.
وشكلت الحركة الشعبية الجزائرية مفاجأة هذه الانتخابات، حيث فازت بالأغلبية المطلقة في 12 بلدية.
وقد حصل هذا الحزب، الذي يرأسه وزير البيئة الحالي عمارة بن يونس، على ترخيصه في إطار الإصلاحات السياسية التي قام بها الرئيس بوتفليقة في نيسان/أبريل 2011 للوقاية من عدوى الربيع العربي.
وكانت نسبة المشاركة في هذه الانتخابات ضعيفة، غير أنها سجلت ارتفاعاً قياساً بالانتخابات التشريعية (43.1%). وبلغت نسبة المشاركة 44.27% من نحو 21 مليون ناخب، بحسب أرقام وزير الداخلية.
وكانت نسبة المشاركة أهم رهان في هذه الانتخابات التي شارك فيها 52 حزباً و179 لائحة مستقلة.