بعد طول إنتظار وآمال كبيرة بأن ينصف السيد كرستوفر روس الشعب الصحراوي الذي لطالما عانى ويعاني من القمع والترهيب من الاحتلال انتظر الصحراويون خاصة بالمناطق المحتلة طويلآ تقرير السيد روس المقدم الى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة مساء يوم الاربعاء 28 نوفمبر 2012 قبل ان يتفاجاؤا بمضامينه البعيدة ان امالهم وتطلعاتهم.هذا ما أكده إستطلاع للرأي اجراه طاقم شبكة ميزرات الإعلامية الإلكترونية بالعيون المحتلة .
فبعد صدور التقرير خرجت شبكة مراسلي ميزرات الإعلامية الإلكترونية تستطلع آراء المواطنين حول مضومنه لتتفاجئ بصدمة أصيب بها الرأي العام الوطني معتبرين ان التقرير جاء مخيبًا لآمالهم رغم ما يحمله من "إشارات إيجابية" .
وأعتبر المواطنون ان ما تضمنه التقرير لم ينصف الصحراويين الذين عذبو وارهبوا عندما كان روس متواجداً بالمدينة بل اعتبرو ان التقرير كان فيه نوع من الاستقلالية المبالغ فيها والحياد السلبي كما انه وازن بين الجلاد والضحية .
وذهب الكثير من المستطلعين الى عبارات مضمونها، التشاؤم ، والإحساس بالفشل ، والسخط وعدم الرضى .
وفي المقابل راى عدد قليل ممن تم استطلاعهم ان التقرير يحمل في طياته آمالا كبيرة من أجل الدفع بمخطط التسوية الأممي إلى الأمام ،بعد سنوات الجمود التي مرت بها القضية.
فبعد صدور التقرير خرجت شبكة مراسلي ميزرات الإعلامية الإلكترونية تستطلع آراء المواطنين حول مضومنه لتتفاجئ بصدمة أصيب بها الرأي العام الوطني معتبرين ان التقرير جاء مخيبًا لآمالهم رغم ما يحمله من "إشارات إيجابية" .
وأعتبر المواطنون ان ما تضمنه التقرير لم ينصف الصحراويين الذين عذبو وارهبوا عندما كان روس متواجداً بالمدينة بل اعتبرو ان التقرير كان فيه نوع من الاستقلالية المبالغ فيها والحياد السلبي كما انه وازن بين الجلاد والضحية .
وذهب الكثير من المستطلعين الى عبارات مضمونها، التشاؤم ، والإحساس بالفشل ، والسخط وعدم الرضى .
وفي المقابل راى عدد قليل ممن تم استطلاعهم ان التقرير يحمل في طياته آمالا كبيرة من أجل الدفع بمخطط التسوية الأممي إلى الأمام ،بعد سنوات الجمود التي مرت بها القضية.