نظمت جمعية السلام للشعب الصحراوي في مدينة لبريخا بإشبيلية حفلا منوعا بمناسبة ذكرى يوم الوحدة الوطنية
حيث إفتتح الحفل بالنشيد الوطني الصحراوي بأداء جماعي للمشاركين بما فيهم الأطفال وبالزي التقليدي الصحراوي.
كلمة الترحيب التي ألقتها رئيسة جمعية " كروبو صحراء" جددت من خلالها موقف الجمعية الثابت في الدفاع عن قضية الشعب الصحراوي والإستمرار في دعمه ومساندته حتى نيل حقوقه المشروعة.
وبدورها رابطة الطلبة وقفت في كلمتها على دور الطالب الصحراوي في المهجر ومساهمته في نشر القضية الوطنية وتوعية أقرانهم بمدى أهمية الوقوف عند كل محطة من محطات تاريخ الشعب الصحراوي ومنها هذا اليوم يوم الوحدة الوطنية لما يعنيه من وحدة الصف والمصير.
وقد حضر هذا الحفل وفد يرأسه ممثل جبهة البوليساريو في اسبانيا بشرايا بيون وعابدين بشرايا ممثل الجبهة بإقليم الأندلس والناشط الحقوقي الصحراوي وضيف الشرف أعلي سالم التامك و السيدة وردة حمودي عضو البرلمان وحمد محمد فاظل وكبادة حمد عضو المكتب التنفيذي لإتحاد الطلبة.
وأثناء مناقشة وثيقة " الإستنفار" حدد الوفد المداخلات في اربعة مداخلات متحجج بضيق الوقت وهو الذي أي الوفد الصحراوي سبب في عدم مشاركة ممثلين عن بلدية " لبريخا " نظرا لتأخرهم بساعتين عن الوقت المحدد لإنطلاق الإحتفال حيث ظل الوفد الممثل للبلدية ينتظر وصولهم مما إطره للمغادرة.
وقد شهدت المناقشات إنتقادات حادة لسياسية الدولة عامة وكيفية إدارة المؤسسات خاصة وعدم الجدية في المراقبة والمحاسبة وعمل مكاتب الجبهة في إسبانيا ومعاناة الجالية مع الوثائق.
حيث إفتتح الحفل بالنشيد الوطني الصحراوي بأداء جماعي للمشاركين بما فيهم الأطفال وبالزي التقليدي الصحراوي.
كلمة الترحيب التي ألقتها رئيسة جمعية " كروبو صحراء" جددت من خلالها موقف الجمعية الثابت في الدفاع عن قضية الشعب الصحراوي والإستمرار في دعمه ومساندته حتى نيل حقوقه المشروعة.
وبدورها رابطة الطلبة وقفت في كلمتها على دور الطالب الصحراوي في المهجر ومساهمته في نشر القضية الوطنية وتوعية أقرانهم بمدى أهمية الوقوف عند كل محطة من محطات تاريخ الشعب الصحراوي ومنها هذا اليوم يوم الوحدة الوطنية لما يعنيه من وحدة الصف والمصير.
وقد حضر هذا الحفل وفد يرأسه ممثل جبهة البوليساريو في اسبانيا بشرايا بيون وعابدين بشرايا ممثل الجبهة بإقليم الأندلس والناشط الحقوقي الصحراوي وضيف الشرف أعلي سالم التامك و السيدة وردة حمودي عضو البرلمان وحمد محمد فاظل وكبادة حمد عضو المكتب التنفيذي لإتحاد الطلبة.
وأثناء مناقشة وثيقة " الإستنفار" حدد الوفد المداخلات في اربعة مداخلات متحجج بضيق الوقت وهو الذي أي الوفد الصحراوي سبب في عدم مشاركة ممثلين عن بلدية " لبريخا " نظرا لتأخرهم بساعتين عن الوقت المحدد لإنطلاق الإحتفال حيث ظل الوفد الممثل للبلدية ينتظر وصولهم مما إطره للمغادرة.
وقد شهدت المناقشات إنتقادات حادة لسياسية الدولة عامة وكيفية إدارة المؤسسات خاصة وعدم الجدية في المراقبة والمحاسبة وعمل مكاتب الجبهة في إسبانيا ومعاناة الجالية مع الوثائق.