انضمت كل من فنزويلا وماليزيا ونيوزيلندا وانغولا واسبانيا الى مجلس الأمن الدولي، أمس الخميس، مقابل استبعاد تركيا من عضويته غير الدائمة، في تصويت أثار مفاجأة في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وبعد ثلاثة أيام من التصويت بالبطاقات السرية، حازت اسبانيا ضعف أصوات تركيا (132 مقابل 60) لتنتزع المقعد الخامس غير الدائم.
وانتخبت الدول الأربع الأخرى للعضوية غير الدائمة بغالبية واسعة ولولاية تستمر عامين اعتبارا من يناير المقبل.
وتتطلب العضوية غير الدائمة لمجلس الأمن أن تحظى الدول المرشحة بتأييد ثلثي الدول الأعضاء في الجمعية العامة وعددها 193، أي 129 صوتا.
ويجدد المجلس، الذي يضم 15 عضوا، كل عام نصف مقاعده غير الدائمة العضوية على قاعدة إقليمية.
وعضوية مجلس الأمن تعزز موقع البلد المعني على الساحة الدبلوماسية وتمنحه مزيدا من الثقل في بعض المفاوضات الثنائية.
وتخلف الدول التي اختيرت الخميس كلا من رواندا والارجنتين وكوريا الجنوبية واستراليا ولوكسمبورغ داخل المجلس.
وسعى جميع المرشحين هذا العام الى ابراز دورهم على صعيد حفظ السلام أو مكافحة الارهاب والتطرف الاسلامي.
وسيكون للاعضاء الجدد دور كبير في صياغة قرارات المجلس من بعض القضايا الدولية ومنها قضية الصحراء الغربية رغم عدم تمتعهم بحق النقض "الفيتو".
يضطلع مجلس الأمن الدولي بمسؤولية حفظ السلام والأمن في العالم. ويمكنه فرض عقوبات والإجازة باستخدام القوة العسكرية، وهو يشرف على 16 بعثة حفظ سلام في العالم. وقراراته هي مبدئيا ملزمة ويتعين أن تحصل على تأييد تسعة من أعضائه الـ15 بدون أن يستخدم أي من الأعضاء الدائمين حق الفيتو.
يمكنك مشاركة الموضوع مع اصدقائك عن طريق الضغط على إشارة الفيسبوك ادناه.
وبعد ثلاثة أيام من التصويت بالبطاقات السرية، حازت اسبانيا ضعف أصوات تركيا (132 مقابل 60) لتنتزع المقعد الخامس غير الدائم.
وانتخبت الدول الأربع الأخرى للعضوية غير الدائمة بغالبية واسعة ولولاية تستمر عامين اعتبارا من يناير المقبل.
وتتطلب العضوية غير الدائمة لمجلس الأمن أن تحظى الدول المرشحة بتأييد ثلثي الدول الأعضاء في الجمعية العامة وعددها 193، أي 129 صوتا.
ويجدد المجلس، الذي يضم 15 عضوا، كل عام نصف مقاعده غير الدائمة العضوية على قاعدة إقليمية.
وعضوية مجلس الأمن تعزز موقع البلد المعني على الساحة الدبلوماسية وتمنحه مزيدا من الثقل في بعض المفاوضات الثنائية.
وتخلف الدول التي اختيرت الخميس كلا من رواندا والارجنتين وكوريا الجنوبية واستراليا ولوكسمبورغ داخل المجلس.
وسعى جميع المرشحين هذا العام الى ابراز دورهم على صعيد حفظ السلام أو مكافحة الارهاب والتطرف الاسلامي.
وسيكون للاعضاء الجدد دور كبير في صياغة قرارات المجلس من بعض القضايا الدولية ومنها قضية الصحراء الغربية رغم عدم تمتعهم بحق النقض "الفيتو".
يضطلع مجلس الأمن الدولي بمسؤولية حفظ السلام والأمن في العالم. ويمكنه فرض عقوبات والإجازة باستخدام القوة العسكرية، وهو يشرف على 16 بعثة حفظ سلام في العالم. وقراراته هي مبدئيا ملزمة ويتعين أن تحصل على تأييد تسعة من أعضائه الـ15 بدون أن يستخدم أي من الأعضاء الدائمين حق الفيتو.
يمكنك مشاركة الموضوع مع اصدقائك عن طريق الضغط على إشارة الفيسبوك ادناه.