البداية ستكون بتاريخ11 فيفري الجاري بمدينة براوتشفانغ الألمانية، حيث سيشارك في ندوة تحت رعاية المبادرة السورية من أجل الحقوق المدنية وائتلاف شباب15مارس. وسيشاركه في الندوة كل من الباحث الألماني الشهير في شؤون الشرق الأوسط، البروفيسور أودو شتاينباخ، وعضو المجلس الوطني السوري الدكتور صادق الموصللي، ومن المزمع حضور شخصيات سياسية وإعلامية ونواب من البرلمان الألماني وأبناء الجالية السورية.
كما سيحلّ أنور مالك ضيفا على منتدى كرانس مونتانا العالمي ببروكسل، في دورته السنوية السادسة والتي ستنعقد خلال الفترة الممتدة من 7 إلى 10 مارس القادم، والتي ستتناول موضوع "افريقيا ملتقى التعاون جنوب جنوب". وسيحضره ممثلون لحكومات ودول عربية وافريقية، كما سيحضره الوزير الأول البلجيكي، ونظيره الكيني والأوغندي، ووزير الداخلية الإيفواري، ووزراء أفارقة آخرون. كما ستشارك في المنتدى شخصيات دولية فكرية وجامعية وحقوقية من بينهم مدير اليونسكو والإيسيسكو... الخ.
أنور مالك سيشارك مساء 9 مارس، في ندوة حول "هل الربيع العربي يقود إلى ديمقراطية؟"، إلى جانب كل من النائب البرلماني في الاتحاد الأوروبي سلافي بيناف، والمدير العام للايسيسكو الدكتور عبدالعزيز عثمان التويجري.
كما سيكون أنور مالك ضيفا في الطبعة العاشرة من مهرجان الفيلم والمنتدى الدولي لحقوق الإنسان، الذي سينعقد بجنيف ما بين 2 و11 مارس القادم، حيث تقرر أن تهدى فعاليات الحدث العالمي إلى الشعب السوري. وتمت برمجة أمسية لمناقشة موضوع التضامن مع المقاومة والمعارضة السورية وذلك في يوم الافتتاح 2 مارس. ومن المزمع أن يشارك في هذه المائدة المستديرة إلى جانب أنور مالك، كل من الكاتبة الصحافية السورية سمر يزبك، والمعارض السوري البارز هيثم المالح.
وستحضر فعاليات المهرجان شخصيات دولية من بينهم المحامية الإيرانية الحائزة على جائزة نوبل، شيرين العبادي، والفلسطينية ليلى شهيد، والممثلة الفرنسية جولييت بينوش، وعازف البيانو الكلاسيكي ميغل أنجل أستريلا وغيرهم.
كما سيشارك أنور مالك، الجالية السورية بواشنطن الذكرى الاولى لإندلاع الثورة السورية، وسيقوم بجولات في ولايات أمريكية لعقد ندوات ولقاءات صحفية يحضرها إعلاميون وسياسيون وأعضاء من مجلس الشيوخ الأمريكي.
