عقد مساء يوم الاثنين 8 سبتمبر الجاري، عضو الامانة الوطنية والى ولاية اوسرد السالك بابا حسنة اجتماعا مع مجموعة المقاولين المكلفين بتنفيذ مشروع الانارة داخل الولاية والذى اعطيت اشارة انطلاقه بداءا من هذا الاجتماع.
المشروع سيبدأ انطلاقا من محاور اربعة متلازمة زمنيا الاول من ولاية تندوف الجزائرية الى برج المراقبة الغربى للولاية الى غاية الاعمدة واسلاك الضؤ ذات التيار المتوسط، ومرحلته الثانية من برج المراقبة المذكور الى برج المراقبة الشرقى للولاية، والمرحلة الثالثة من برج المراقبة الشرقى الى ولاية السمارة، والمرحلة الرابعة ستنفذها الشركة وسيكون داخل الولاية لربط السكان بالانارة على ان لاتتعدى فترة المشروع الاجمالى ستة اشهر وقبل دخول فصل الصيف القادم. .
يذكر ان اللقاء حضره الى جانب الوالى الامين العام للولاية ومدير الديوان وخلص الى تعليمات من الوالى الى تسهيل المهمة والاسراع فى تنفيذ المشروع فى اجاله المحددة.
وسيفتح هذا المشروع الباب لتزويد مخيمات اللاجئين الصحراويين بالانارة الكهربائية مما سيخفف من معاناة المواطن البسيط خاصة في فصل الصيف، كما قد ينظر لمثل هذا المشروع كبداية لتوطين اللاجئين الصحراويين في الاراضي الجزائرية مع استمرار سياسة الامر الواقع التي يفرضها واقع الانسداد في مشروع السلام الاممي. وستحاول القيادة الوطنية وكعادتها استثمار مثل هذه المشاريع في المواعيد الانتخابية القادمة دون مراعات انعكاساتها السلبية على مستقبل القضية الصحراوية.
يمكنك مشاركة الموضوع مع اصدقائك عن طريق الضغط على إشارة الفيسبوك ادناه.
المشروع سيبدأ انطلاقا من محاور اربعة متلازمة زمنيا الاول من ولاية تندوف الجزائرية الى برج المراقبة الغربى للولاية الى غاية الاعمدة واسلاك الضؤ ذات التيار المتوسط، ومرحلته الثانية من برج المراقبة المذكور الى برج المراقبة الشرقى للولاية، والمرحلة الثالثة من برج المراقبة الشرقى الى ولاية السمارة، والمرحلة الرابعة ستنفذها الشركة وسيكون داخل الولاية لربط السكان بالانارة على ان لاتتعدى فترة المشروع الاجمالى ستة اشهر وقبل دخول فصل الصيف القادم. .
يذكر ان اللقاء حضره الى جانب الوالى الامين العام للولاية ومدير الديوان وخلص الى تعليمات من الوالى الى تسهيل المهمة والاسراع فى تنفيذ المشروع فى اجاله المحددة.
وسيفتح هذا المشروع الباب لتزويد مخيمات اللاجئين الصحراويين بالانارة الكهربائية مما سيخفف من معاناة المواطن البسيط خاصة في فصل الصيف، كما قد ينظر لمثل هذا المشروع كبداية لتوطين اللاجئين الصحراويين في الاراضي الجزائرية مع استمرار سياسة الامر الواقع التي يفرضها واقع الانسداد في مشروع السلام الاممي. وستحاول القيادة الوطنية وكعادتها استثمار مثل هذه المشاريع في المواعيد الانتخابية القادمة دون مراعات انعكاساتها السلبية على مستقبل القضية الصحراوية.
يمكنك مشاركة الموضوع مع اصدقائك عن طريق الضغط على إشارة الفيسبوك ادناه.