بعد أن اختارت مجلة المستقبل الصحراوي المناضلة أم الخير ددي كشخصية للعام 2012 , قررت القناة الفضائية الجزائرية الاولى الشروع في تسجيل ريبورتاج خاص عن يوميات المناضلة ام الخير ددى التى تعد بحق مثالا حي للام الصحراوية الصبورة التى تكافح من اجل قضيتها العادلة وتكابد مشقة الحياة لاجل ابنائها، أم الخير المواطنة البسيطة، تجسد قمة الصمود و التحدي و الثقة في الله، بالرغم من معاناتها بمخيمات اللاجئين الصحراويين في ظل الحرارة الشديدة و البرد القارس دون كهرباء لم تفارقها كلمة " الحمدلله"، وهى بتلك الوضعية تحمد الله لأن هذا الواقع المر في اللجوء و العيش بكرامة افضل الف مرة من العيش في الذل تحت وطاة الإحتلال المغربي، و يبقى الأمل في المستقبل و النصر و الإستقلال، ويبقى السؤال هو أين هي قيادتنا " الحكيمة و الرشيدة"؟ وماذا فعلت لأم الخير و أخواتها من أمهات الخير؟؟.
يذكر ان الفضل في اختيار مجلة المستقبل الصحراوي لشخصية 2012 يعود لفريق العمل الذي انجز شريط الفيديو الذي بثته مجلة المستقبل الصحراوية للمواطنة ام الخير ددي، ويتكون الفريق من الصحفية القديرة امباركة المهدي وعبد الرحمان عبد المنعم وأعلي مولاي.
وقد إختارت مجلة المستقبل الصحراوي المناضلة والمواطنة الصحراوية ام الخير ددي من دائرة بئر قندوز ولاية اوسرد كشخصية العام 2012 تكريما لصمودها وثقتها في الله وكونها واحدة من الذين يعيشون في ظروف نعرفها جميعا، هناك يسكنون و يعانون وينتظرون رؤية الوطن المحتل حرا مستقلا، ذلك الوطن الذي سكن وجدانهم و لازال واعطوه من سنوات اعمارهم ومن فلذات اكبادهم الكثير، انهم المواطنين البسطاء الصامدين المرابطين في صبر وصمت بمخيمات اللاجئين الصحراويين، رغم صعوبة الظروف وضبابية الحلول السياسية.
للتذكير فإن المحطة المذكورة ستخصص جزء من برنامجها لفئة المعوقين بولاية اوسرد بمخيمات اللاجئين الصحراويين .
يمكنكم التعرف اكثر على المواطنة أم الخير ددي شخصية العام 2012 في شريط الفيديو :
يذكر ان الفضل في اختيار مجلة المستقبل الصحراوي لشخصية 2012 يعود لفريق العمل الذي انجز شريط الفيديو الذي بثته مجلة المستقبل الصحراوية للمواطنة ام الخير ددي، ويتكون الفريق من الصحفية القديرة امباركة المهدي وعبد الرحمان عبد المنعم وأعلي مولاي.
وقد إختارت مجلة المستقبل الصحراوي المناضلة والمواطنة الصحراوية ام الخير ددي من دائرة بئر قندوز ولاية اوسرد كشخصية العام 2012 تكريما لصمودها وثقتها في الله وكونها واحدة من الذين يعيشون في ظروف نعرفها جميعا، هناك يسكنون و يعانون وينتظرون رؤية الوطن المحتل حرا مستقلا، ذلك الوطن الذي سكن وجدانهم و لازال واعطوه من سنوات اعمارهم ومن فلذات اكبادهم الكثير، انهم المواطنين البسطاء الصامدين المرابطين في صبر وصمت بمخيمات اللاجئين الصحراويين، رغم صعوبة الظروف وضبابية الحلول السياسية.
للتذكير فإن المحطة المذكورة ستخصص جزء من برنامجها لفئة المعوقين بولاية اوسرد بمخيمات اللاجئين الصحراويين .
يمكنكم التعرف اكثر على المواطنة أم الخير ددي شخصية العام 2012 في شريط الفيديو :